اللقاء الإعلامي الأسبوعيللأستاذ محمود كاررئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركياالثلاثاء،3 شعبان 1440هـ الموافق 9 نيسان/أبريل 2019موقد تناول فيه هذا الأسبوع:- من يقف خلف مخططات التحالف الانتخابي؟- ما زالت معركة إنجلترا-أمريكا في التحالف الانتخ... [موبايل]
موبايل, التعليق, السياسي, الأسبوعي, للأستاذ, محمود, كار, 09/04/2019
اللقاء الإعلامي الأسبوعي
للأستاذ محمود كار
رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا
الثلاثاء،3 شعبان 1440هـ الموافق 9 نيسان/أبريل 2019م
وقد تناول فيه هذا الأسبوع:
- من يقف خلف مخططات التحالف الانتخابي؟
- ما زالت معركة إنجلترا-أمريكا في التحالف الانتخابي مستمرة. فكيف يعطي الشعب الكردي صوته إلى الحزب الجمهوري - الذي تمثل فيه القومية التركية مقعداً من كل ستة مقاعد -
- هذا الانقلاب هو مخطط السياسة الإنجليزية، فهي نفس العقلية، وعندما يحين الوقت فستضع الشركاء المتحالفين: الحزب الجيد والحزب القومي الكردي وحزب السعادة جانباً كشيء مهمل.
- كذلك تحالف حزب العدالة وحزب الشعب القومي الذي بدا وكأنه تحالف من أجل الشعار الأجوف "بقاء الدولة" التي لا يفهم ما المقصود منها إلا أن الذي جمعهما هو أمريكا نفسها.
- القادة الذين يخدعون شعبهم ينتهون سريعاً، وسيأخذون مكانهم في التاريخ يوماً ما، وعندما تنكشف الحقائق سيحاسبون على ما جنته أيديهم.
- الوعود التي قدمها رئيس الحزب الشيوعي
- ستركض البشرية باتجاه نور الإسلام وليس إلى الشيوعية
- أقول من البداية بأن صاحب تلك الإنجازات التي تثني عليها وسائل الإعلام ليس صاحب مبدأ شيوعي.
- ليس في النظام الاقتصادي الإسلامي أراض معطلة. ويجب على كل من يملك أرضاً أن يصلحها.
«الْمُسْلِمُونَ شُرَكَاءُ فِي ثَلاَثٍ: الْمَاءِ وَالْكَلا وَالنَّارِ»
- المراعي التي هي حق الشعب أصلاً لا تباع للشعب بالمال وكذلك لا يباع النار الذي هو حق الشعب، للشعب بالمال أي مصادر الطاقة مثل المازوت والبنزين والغاز والنفط.
- والخلافة الراشدة التي ندعوكم إليها في حزب التحرير كنظام إسلامي تعد الناس بهذا في نظامه الاقتصادي.
- ونحن نؤمن بأن البشرية التي ضاقت ذرعاً من ظلم الرأسمالية، ستسعى نحو نور الإسلام وليس إلى الشيوعية البائدة.
- الضرائب الجديدة بعد الانتخابات
- وعدوا قبل الانتخابات وفرضوا الضرائب بعد الانتخابات.
- الناس الذين أملوا أن تخف عنهم أعباء الشتاء ولو قليلاً، لكن أخبار الضرائب المتتالية أعادت الشتاء من جديد
- هذا النظام الذي يحمي الأغنياء بالربا، ويثقل كاهل الشعب المسكين بالوصفات المؤلمة يفقد يوماً بعد يوم وظيفته
- ضد أي تهديد يتم شراء إس-400
يجب على تركيا أن تشرح لشعبها الأسباب التي دعتها لشراء إس-400 وليس إلى أمريكا.
- أي من الدول تشكل تهديداً لتركيا هل هي روسيا؟ أم أمريكا؟ أم الدول الأوروبية؟ أم حلف الناتو؟ أم كيان يهود؟
- إن تركيا تشتري إس-400 فقط وفقط من أجل قوة تهدد الغرب وأمريكا. والقوة الوحيدة التي تهدد كيان يهود هي الخلافة الراشدة القائمة قريباً بإذن الله.
يجب أن تتخلص تركيا من الارتباط بأمريكا، يجب على تركيا أن تقرر إن كانت أمريكا التي تدعم المنظمات التي تهدد تركيا صديقة أم عدوة.
- يجب على تركيا أن توضح لشعبها وللمسلمين سبب شرائها إس-400 وليس لأمريكا ولحلف الناتو.
https://youtu.be/PGxro5aybcE