بينما كان يجب أن نسعى لمرضات الله سبحانه، تجد كثيرا من الناس يسعون خلف مصالحهم الذاتية. و نتيجة ذلك مشكلة بعد المشكلة. سواء كانت أزمة الصحة العقلية على الصعيد العالمي، أو كان تقسيما متزايدا اجتماعيا أو اقتصاديا أو عنصريا
مع وجود الكراهية والانقسام واللوم من الوطنية بشكل واضح في المجتمعات الغربية، و كذلك يمكننا أن نرى كيف تأثر العالم الإسلامي بهذا المرض المسبب للانقسام. https://youtu.be/ik_pvLV4t00
كيف لعالم يملك فيه ستة و عشرون شخصا ثروة تساوي ما يملكه ثلاثة مليارات و نصف المليار شخص - نصف سكان العالم - و يرى هذا كأمر عادي؟! حرّم الإسلام الربا و الاحتكار و النظام الذي يجعل النخبة تعيش في رفاهية و رخاء بينما تعيش الأغلبية في شقاء و شدة.