Hizb ut-Tahrir rejects the economic colonialization of the lands of Muslims.يَرْفُضُ حِزْبُ التَّحْرِيرِ الاسْتِعْمَارَ الْاِقْتِصَادِيَّ لِبِلَادِ الْمُسْلِمِينَحزب التحریر مسلمانوں کی زمینوں میں استعماری معیشت کو مسترد کرتی ہے۔يَرْفُضُ حِزْبُ التَّحْ...
hizb, ut-tahrir, rejects, the, economic, colonialization, of, the, lands, of, muslims, يَرْفُضُ, حِزْبُ, التَّحْرِيرِ, الاسْتِعْمَارَ, الْاِقْتِصَادِيَّ, لِبِلَادِ, الْمُسْلِمِينَحزب, التحریر, مسلمانوں, کی, زمینوں, میں, استعماری, معیشت, کو, مسترد, کرتی
Hizb ut-Tahrir rejects the economic colonialization of the lands of Muslims.
يَرْفُضُ حِزْبُ التَّحْرِيرِ الاسْتِعْمَارَ الْاِقْتِصَادِيَّ لِبِلَادِ الْمُسْلِمِينَ
حزب التحریر مسلمانوں کی زمینوں میں استعماری معیشت کو مسترد کرتی ہے۔
يَرْفُضُ حِزْبُ التَّحْرِيرِ الاسْتِعْمَارَ الْاِقْتِصَادِيَّ لِبِلَادِ الْمُسْلِمِينَ. وَيُؤَكِّدُ أَنَّ طَرِيقَةَ الحُصُولِ عَلَى قُرُوضٍ أَجْنَبِيَّةٍ لِلْتَّمْوِيلِ تُشَكِّلُ خَطَرًا عَلَى أَيِّ بَلَدٍ. فِي الْمَاضِي، كَانَتِ القُرُوضُ وَسِيلَةً لِلِاسْتِعْمَارِ اَلْمُبَاشِرِ لِبَلَدٍ مَا. وَالْيَوْمَ، تُعَدُّ القُرُوضُ طَرِيقَةً رَئِيسِيَّةً لِتَوْسِيعِ نُفُوذِ اَلْمُسْتَعْمِرِينَ وَسَيْطَرَتِهِمْ عَلَى اَلبُلْدَانِ. إِنَّ القُرُوضَ الرِّبَوِيَّةَ تَلْقِي اَلبِلَادَ فِي فَخِّ الدُّيُونِ اَلْعَمِيقَةِ. ثُمَّ تَفْرِضُ اَلْمُؤَسَّسَاتُ اَلْمَالِيَّةُ اَلْاِسْتِعْمَارِيَّةُ، مِثْلَ صَنْدُوقِ النَّقْدِ اَلْدُّوَلِيِّ، شُرُوطًا تَزِيدُ مِنْ سُوءِ اَلْأَوْضَاعِ اَلْاِقْتِصَادِيَّةِ. حَيْثُ تَسْمَحُ تِلْكَ الشُّرُوْطُ لِلشَّرِكَاتِ اَلْأَجْنَبِيَّةِ بِاِسْتِغْلَالِ اَلْمَادَّةِ اَلْخَامَّةِ وَالسَّيْطَرَةِ عَلَى اَلأَسْوَاقِ اَلدَّاخِلِيَّةِ بِسِلَعِهَا عَالِيَةِ اَلْقِيمَةِ. كَمَا تُقَيِّدُ الشُّرُوْطُ اَلتَّصْنِيعَ اَلْمَحَلِّيَّ بِإِنْتَاجِ سِلَعٍ مُنْخَفِضَةِ اَلْقِيمَةِ لِلْأَسْوَاقِ اَلْخَارِجِيَّةِ. وَتَفْرِضُ تِلْكَ الشُّرُوْطُ خَصْخَصَةَ صِنَاعَةِ اَلدَّوْلَةِ وَاَلْمِلْكِيَّةِ اَلعَامَّةِ مِثْلَ النِّفْطِ وَالْكَهْرَبَاءِ، مَا يَحْرِمُ بَيْتَ اَلمَالِ مِنَ اَلْأَمْوَالِ.
إِنَّ مُنَظَّمَاتٍ مِثْلَ صَنْدُوقِ النَّقْدِ اَلدُّوَلِيِّ هِيَ أَدَوَاتٌ فِي أَيْدِي اَلْقُوَى اَلمُتَجَبِّرَةِ، وَخَاصَّةً أَمْرِيكَا، اَلَّتِي تَسْتَغِلُّهَا لِتَحْقِيقِ مَصَالِحِهَا اَلطَّبِيعِيَّةِ. إِنَّهَا وَسِيلَةٌ لِإِيجَادِ سَيْطَرَةٍ لِهَذِهِ اَلدُّوَلِ اَلمُسْتَعْمِرَةِ عَلَى اَلمُسْلِمِينَ وَبِلَادِهِمْ. وَهَذَا غَيْرُ مَسْمُوحٍ بِهِ وِفْقًا لِلشَّرِيعَةِ اَلْإِسْلَامِيَّةِ، وَهُوَ حَرَامٌ عَمَلًا بِقَاعِدَةِ (اَلْوَسِيلَةُ إِلَى اَلْحَرَامِ مُحَرَّمَةٌ). يَدْعُو حِزْبُ اَلتَّحْرِيرِ إِلَى تَطْبِيقِ اَلاَحْكَامِ اَلشَّرِعِيَّةِ المُتَعَلِّقَةِ بِالِاقْتِصَادِ مِنْ أَجْلِ إِنْهَاءِ اَلاِسْتِعْمَارِ اَلْاِقْتِصَادِيَّ.
Hizb ut-Tahrir rejects the economic colonialization of the lands of Muslims. The Hizb asserts that the method of taking foreign loans for financing is dangerous for any country. In the past, loans were a means for the direct colonialization of a country. Today, loans are a key method for extending influence and dominance over countries. The loans are on interest, throwing the country into a deep debt trap. Then colonialist financial institutions, such as the International Monetary Fund, impose conditions which worsen the economic conditions. The conditions allow foreign companies to exploit raw materials and dominate the local markets with their high value goods. The conditions restrict industry to producing low value goods for foreign markets. The conditions enforce the privatization of state industry and public property like oil and electricity, depriving the state treasury of funds.
Organizations like the Intern